يُعد العنف ضد المرأة والفتاة واحدا من أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشارًا واستمرارًا وتدميرًا في عالمنا اليوم، ولم يزل مجهولا إلى حد كبير بسبب ما يحيط به من ظواهر الإفلات من العقاب والصمت والوصم بالعار
يؤدي انتشار العنف ضد المرأة إلى حدوث مشاكل كثيرة للمجتمع وترفض جميع المجتمعات والثقافات فكرة العنف ضد المرأة، وتنتقد الكثير من المنظمات الدولية ذلك السلوك العدواني، ولا يمكن تحقيق وعد أهداف التنمية المستدامة- لن نخلف أحدا ورائنا – دون وضع حد للعنف ضد النساء والفتيات
الدكتورة تغريد زهدي محمد
مؤسس ورئيس مركز أفق السلام الدولي
عضو منصة إدارة الشؤون الإقتصادية و الإجتماعية والتنمية المستدامة / الأمم المتحدة