اللآجئ هو الشخص الذي لديه الخوف من التعرض للإضطهاد بسبب عرقه أو دينه أو جنسيته أو انتمائه إلى فئة اجتماعية معينة لآرائه السياسية، خارج بلد جنسيته، ولا يستطيع بسبب ذلك الخوف، أن يعود إلى ذلك البلد
فاللآجئون هم في حاجة إلى التضامن العالمي وإلى القدرة على إعادة بناء مقومات حياتهم بما يحفظ كرامتهم مع الأخذ في الإعتبار أيضاً أنه عندما تتاح الفرص المناسبة في المجتمعات التي يشارك فيها اللآجئين فإن ذلك يعتبر جزءاً من التنمية الإجتماعية من خلال المساهمة في العديد من القضايا، وخاصة المجالات الإجتماعية والإقتصادية والثقافية
مع خالص تحيات
الدكتورة تغريد زهدي محمد
مؤسس ورئيس مركز أفق السلام الدولي
عضو إدارة الشؤون الإقتصادية و الإجتماعية والتنمية المستدامة / الأمم المتحدة