يجسد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، نهج السلام والتسامح الذي يُعد أسلوب حياة وممارسة يومية وقد أثمرت جهود سموه، وكان له ما أراد، بأن تصبح دولة الإمارات عاصمة عالمية تلتقي فيها حضارات العالم أجمع، ما أدى إلى حدوث تنوع ثقافي غني بالعادات والتقاليد المختلفة وساعد التعايش السلمي في الإمارات الذي يجمع أسمى مفردات الحب والسلام والتسامح في تهيئة كل أسباب الأمن والأمن والاستقرار مع زيادة وعي وإيمان الجميع بتقبل الآخرين كما يؤكد دائما صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن التعايش والحوار وتعزيز الوعي بالقيم الإنسانية المشتركة تعتبر أساس السلام والاستقرار والازدهار في العالم أجمع
وتتنوع مظاهر التعايش السلمي والتسامح الإنساني في دولة الإمارات والتي تأسست على يد المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آن نهيان، طيب الله ثراه، فقد وضع سموه على عاتقه مسؤولية كل من المواطنين والوافدين القاطنين في الدولة، وكان الأب الحاني لكل من وطأت قدمه أرض دولة الإمارات العربية المتحدة
ونؤكد في مركز أفق السلام الدولي عضو إدارة الشؤون الإقتصادية و الإجتماعية والتنمية المستدامة / الأمم المتحدة ممثلا بالدكتورة تغريد زهدي محمد مؤسس ورئيس المركز بأننا كنا وسنبقى على الدوام خلف قيادتنا الرشيدة جند أوفياء في خدمة دولة الإمارات العربية المتحدة حفظها الله وحفظ قادتها من كل شر وسوء
حفظ الله الوطن وقائد الوطن
الدكتورة تغريد زهدي محمد
مؤسس ورئيس مركز أفق السلام الدولي
عضو إدارة الشؤون الإقتصادية و الإجتماعية والتنمية المستدامة / الأمم المتحدة